عملية نوعية للثوار في معرة النعمان
أعلنت فصائل الثوار ، اليوم الاثنين، مقتل أكثر من 10 عناصر في قوات النظام وجرح آخرين في عمليتين نوعيتين جنوب إدلب بمدينة معرة النعمان وبلدة كفروما.
وقال مصدر عسكري لوكالة زيتون الإعلامية، إن مقاتلي نفذوا عمليتين “انغماسيتين” في تجمعات لقوات النظام والمليشيات الموالية لها في مدينة معرة النعمان وبلدة كفرومة جنوب إدلب، وتمكنوا من قتل أكثر من 10 عناصر وجرحوا آخرين.
وسبق وأن نفذت كتائب العصائب الحمراء التابعة لهيئة تحرير الشام عدة عمليات انغماسيه عقب سيطرة قوات النظام على مدينة معرة النعمان بيومين نتج عنها قتل وجرح العشرات من عناصر قوات النظام بينهم ثلاثة أشخاص من القوات الروسية وأربعة ضباط من قوات نظام الأسد.
الجدير بالذكر أن قوّات النظام والميليشيات المساندة له، بدعم من سلاح الجو الروسي، سيطرت ليلة الثلاثاء 29 كانون الثاني الماضي، على مدينة معرة النعمان الواقعة على الطريق الدولي (حلب – دمشق)، عقب مواجهات عنيفة دامت ساعات مع فصائل المعارضة المنضوية في عمليات “الفتح المبين”.
يذكر أن قوات الأسد والميليشيات الإيرانية بدعم جوي روسي تشن منذ تشرين الأولى الماضي حملة عسكرية دموية الشمال السوري المحرر ، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 1700 مدني غالبيتهم من النساء والأطفال ونزوح مليون مدني من مناطق الاستهداف نحو الحدود السورية التركية.
وقال مصدر عسكري لوكالة زيتون الإعلامية، إن مقاتلي نفذوا عمليتين “انغماسيتين” في تجمعات لقوات النظام والمليشيات الموالية لها في مدينة معرة النعمان وبلدة كفرومة جنوب إدلب، وتمكنوا من قتل أكثر من 10 عناصر وجرحوا آخرين.
وسبق وأن نفذت كتائب العصائب الحمراء التابعة لهيئة تحرير الشام عدة عمليات انغماسيه عقب سيطرة قوات النظام على مدينة معرة النعمان بيومين نتج عنها قتل وجرح العشرات من عناصر قوات النظام بينهم ثلاثة أشخاص من القوات الروسية وأربعة ضباط من قوات نظام الأسد.
الجدير بالذكر أن قوّات النظام والميليشيات المساندة له، بدعم من سلاح الجو الروسي، سيطرت ليلة الثلاثاء 29 كانون الثاني الماضي، على مدينة معرة النعمان الواقعة على الطريق الدولي (حلب – دمشق)، عقب مواجهات عنيفة دامت ساعات مع فصائل المعارضة المنضوية في عمليات “الفتح المبين”.
يذكر أن قوات الأسد والميليشيات الإيرانية بدعم جوي روسي تشن منذ تشرين الأولى الماضي حملة عسكرية دموية الشمال السوري المحرر ، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 1700 مدني غالبيتهم من النساء والأطفال ونزوح مليون مدني من مناطق الاستهداف نحو الحدود السورية التركية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق